الحروب والنزاعات السياسية هي من أهم وأكثر الأسباب التي تدفع الأفراد للبحث عن جواز سفر ثاني عن طريق الاستثمار، وذلك للحفاظ على أرواحهم وعائلاتهم ومستقبلهم. وذلك وفقاً لإحصائيات شركة كاريبي للجنسية الثانية، حيث أفادت بأن غالبية عملائها من الأشخاص الذين يبحثون عن ملاذ آمن من الحروب ومن الذين قست عليهم الظروف السياسية.

كاريبي هي من الشركات الرائدة التي تسهل على الأفراد والعائلات الحصول على جواز سفرهم الثاني عن طريق الاستثمار، وتلتزم في عملها بالامتثال التام للقوانين الحكومية وتضع احتياجاتك من أهم الأولويات كما تمتاز عملياتها بالسلاسة والشفافية.

كاريبي هي شركة عربية تقدم خدماتها من مكاتبها الموجودة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويملك فريقها الخبرة الكافية والوافية في معاملات الجنسية الثانية وإدارة برامج الاستثمار المباشر الأجنبي وبشكل مباشر مع الهيئات الحكومية، وعلاوة على النموذج التشغيلي الكفء والسلس الذي تعتمده فهي تستفيد من شبكة عالمية توفر لعملائها مجموعة واسعة النطاق من الحلول والخيارات.

ووفقاً للسجلات الرسمية لشركة كاريبي، شهدت برامج الجنسية عن طريق الاستثمار ازدياداً كبيراً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة الماضية،والغالبية العظمى من المتقدمين هم من البلدان الغير مستقرة سياسياً أو البلدان التي تعاني من ويلات الحروب مثل سورية والعراق ولبنان.

لماذا الإقبال في ازدياد؟

لزيادة الإقبال على الجنسية الثانية أسباب عديدة من أهمها البحث عن الاستقرار السياسي والاقتصادي في المنطقة، كما أن سياسات الهجرة التقييدية التي فرضتها بعض دول الشرق الأوسط والولايات المتحدة الأمريكية هي التي دفعت رجال الأعمال إلى التفكير بشكل جدّي بموضوع الاستثمار في جنسية ثانية.

في أي دول مرخصّة شركة كاريبي؟

شركة كاريبي مرخصة أصولاً من قبل كل من حكومة الجزر الكاريبية التالية: سانت كيتس ونيفيس، دومينيكا، أنتيغوا وبربودا، غرينادا وسانت لوسيا.

تحرص كاريبي على تقديم العديد من الحلول والبرامج التي تتناسب مع معطيات العميل وظروفه المادية والعائلية، وذلك من أجل حصر الخيارات وتسهيل الإجراءات ومنح الجنسية الثانية للعميل بالوقت والتكلفة المناسبة له.

ولمعرفة البرامج التي تقدمها شركة كاريبي لهذه الدول والتكلفة لكل شخص والشروط والأوراق المطلوبة يمكنكم زيارة الرابط.

هل يشترط الإقامة في الدولة التي يطمح الشخص بالحصول على جنسيتها؟

لا يحتاج المتقدم بطلب للحصول على الجنسية الثانية من خلال الاستثمار إلى السفر والإقامة في البلد، وذلك ينطبق فقط على دول البحر الكاريبي: سانت كيتس ونيفيس، سانت لوسيا، غرينادا، دومينيكا وأنتيغوا وبربودا.

أما بالنسبة للدول الأخرى فيجب على المتقدم الإقامة في البلد المراد الحصول على جنسيته، ومن أبرز تلك البلدان بلغاريا، قبرص، مالطا، اليونان، البرتغال وإسبانيا.

ما هي المزايا والفوائد المتوقعة من الجنسية الثانية عن طريق الاستثمار؟

هنالك مجموعة من الفوائد التي ستعود على حامل الجنسية الثانية عن طريق الاستثمار من إحدى الجزر الكاريبية من أهمها:

– سهولة السفر بدون تأشيرة لأكثر من 140 دولة من بينها دول الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة.

– المزايا الضريبية جذابة للغاية لأصحاب رؤوس الأموال حيث لا تفرض ضرائب على الثروات، أو الهبات، أو التركات، أو الدخل الأجنبي أو مكاسب رأس المال.

– وضع الإقامة الكاملة، مع الحق في العيش والعمل في الدولة.

– السماح بازدواجية الجنسية

– عدم اشتراط الإقامة قبل أو بعد الحصول على الجنسية.

ما هي المشاكل التي يمكن أن تواجه مقدم الطلب؟

من أكبر المشاكل التي قد تواجه الفرد الذي يسعى لنيل الجنسية الثانية من أحد الجزر الكاريبية عن طريق الاستثمار هي التعامل مع شركة غير مرخصة وغير معتمدة قانونياً من هذه الدول، فيقع الشخص فريسة وضحية لتلك الشركات الوهمية التي تغري الأشخاص بالرسوم المنخفضة مقارنة برسوم الشركات المرخصة قانونياً.

والجدير ذكره بأن دول البحر الكاريبي (سانت كيتس ونيفيس، سانت لوسيا، أنتيغوا وبربودا، غرينادا ودومينيكا) ترتبط فيما بينها بنظام تواصل معقد، بحيث إذا ما تم رفض طلب لأحد العملاء في إحدى تلك الدول يتم رفضه في الدول كافة. ولذلك يعد هذا الأمر بمثابة مغامرة كبيرة، ذلك يجب اللجوء إلى شركات عريقة وحاصلة على اعتراف الحكومات، ولديها سجل حافل بالإنجازات في هذا المجال.

للتعرف أكثر على شركة كاريبي يمكنك زيارة مكتبها المرخص في دولة الإمارات على هذا العنوان:

دبي، 1802 برج ويستبري، الخليج التجاري دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة

للإطلاع على الخدمات والتسهيلات التي تقدمها الشركة، والنظر في أرشيف كاريبي الغني بقصص النجاح والحصول على الجنسيات الثانية بكل شفافية، ما عليك سوى التواصل مع أحد أفراد كاريبي بشكل مباشر عبر:

واتساب: 00971585008888

هاتف: 00971045687777

البريد الالكتروني: info@www.karibi.com

يمكنك الأن مشاركة المقالة علي السوشيال ميديا